جدعان طيبين
۝ ░▒▓█◄☀️♠️♣️★اصحـــــ♥️ـــاب★☺️❣️● ஜ۩۞۩Romeo♡♣️♡Juliet۩۞۩ ஜ ●❣️☺️★جدعــــــــ♥️ـــــان★♠️♣️☀️►█▓▒░ ۝ ربــــــــــــــــــــــــــــــيُّ إنيّ أسّألگ أنّ تريحَ قلبيّ ۆفگريّ . .
ۆآنّ تصرفَ عنَّي شتاتّ آلعقلّ ۆ آلتفگيّر
ربَّي إنّ فيَ قلبيّ [ أمَوراً لٱ يعَرفهآ سِواگ ]
فـَ حققّهآ ليَ يآرحيــــــــــــــــــــــــــــــمّ ♡ . .
ربَّي گنّ معيُّ فيّ أصَعبّ آلظروفّ ؛
ۆأرينيّ عجآئبّ قدرّتگ فيّ أصعبُ آلٱيـّامَ♥️
صباٌحْكمَ طَاعٌه بزُكٌر الرٌحمًن ♥️♥️ اذا ارد ـــــــــــــــــت شيئا ب_شده فاطلق سراحــــــــــــــــــــــــــ​ــــه , فان عاد اليگ فهو ملگ لگ الي الابــــــــــــــ♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️ــــــــــــ​ــــد,وان لم يعدفهو لم يگن لگ م البدايــــــــــــــــــــــــ​ــــــه
جدعان طيبين
۝ ░▒▓█◄☀️♠️♣️★اصحـــــ♥️ـــاب★☺️❣️● ஜ۩۞۩Romeo♡♣️♡Juliet۩۞۩ ஜ ●❣️☺️★جدعــــــــ♥️ـــــان★♠️♣️☀️►█▓▒░ ۝ ربــــــــــــــــــــــــــــــيُّ إنيّ أسّألگ أنّ تريحَ قلبيّ ۆفگريّ . .
ۆآنّ تصرفَ عنَّي شتاتّ آلعقلّ ۆ آلتفگيّر
ربَّي إنّ فيَ قلبيّ [ أمَوراً لٱ يعَرفهآ سِواگ ]
فـَ حققّهآ ليَ يآرحيــــــــــــــــــــــــــــــمّ ♡ . .
ربَّي گنّ معيُّ فيّ أصَعبّ آلظروفّ ؛
ۆأرينيّ عجآئبّ قدرّتگ فيّ أصعبُ آلٱيـّامَ♥️
صباٌحْكمَ طَاعٌه بزُكٌر الرٌحمًن ♥️♥️ اذا ارد ـــــــــــــــــت شيئا ب_شده فاطلق سراحــــــــــــــــــــــــــ​ــــه , فان عاد اليگ فهو ملگ لگ الي الابــــــــــــــ♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️♥️ــــــــــــ​ــــد,وان لم يعدفهو لم يگن لگ م البدايــــــــــــــــــــــــ​ــــــه
جدعان طيبين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جدعان طيبين

لـ♥ـاتـنـدم عـلـ♥ـي لـحظ♥ـه حـب عـشـتـ♥ـها•حتي لـ♥ـوصـ♥ـارت ذكري تـؤلـمـ♥ـك♫فـإذا كانت●الـز •♥ • ـهـ♥ـرـه○قد جفـت وضـ♥ـاع عبيـرهـ♥ـا ولـم يبقـي مـنـهـ♥ـا غـيـرالـاشــواك°فـ♥ـلـا تـنــســـي انـهـ♥ـا مـنحـتـ♥ـك يـومـ♥ـا عـطـ♥ـرا جـمـيـ♥ـلـا قـ♥ـد اسـعـ♥ـدك
 
الرئيسية۩۞۩ ஜ۩۞۩ ღ♣♣♣ღஜأحدث الصوردخولالتسجيل

 

 ليلة النصف من شعبان اتباع لا ابتداع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Shakespearetoday

Shakespearetoday


الجوزاء الكلب
عدد المساهمات : 1176
تاريخ التسجيل : 02/01/2012
العمر : 30
الموقع : cairo

ليلة النصف من شعبان اتباع لا ابتداع Empty
مُساهمةموضوع: ليلة النصف من شعبان اتباع لا ابتداع   ليلة النصف من شعبان اتباع لا ابتداع Icon_minitimeالسبت فبراير 04, 2012 7:13 pm


الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله –صلى الله عليه وسلم-، وبعد، فإن ليلة النصف من شعبان ليلة مغفرة ورحمة من الله تعالى لعباده، والله -عز وجل- الذي خلق الزمان وفضل بعضه على بعض شرع من الطاعات ما يتقرب بها العباد إلى ربهم، ويتعرضون بها إلى نفحات رحمته تعالى بهم.


ولا يعني أنَّ ليلة النصف من شعبان ليلة مغفرة ورحمة أن تخصص لها من الطاعات ما لم يأذن به الله ولا رسوله -صلى الله عليه وسلم-، فالذي يُخَصِّص زمان دون زمان بطاعات هو الشرع الحنيف.

قال -صلى الله عليه وسلم-: (من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد) [مسلم].
وقال تعالى: ﴿فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌٌ﴾ [النور:63].

وكل ما صح في ليلة النصف من شعبان عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنَّه قال: (يطَّلع الله تبارك وتعالى إلى خلقه ليلة النصف من شعبان فيغفر لجميع خلقه إلا لمشرك أو مشاحن).
قال الألباني: «وقد رُوي عن جماعة من الصحابة من طرق مختلفة يشد بعضها بعضًا، وهم معاذ بن جبل، وأبو ثعلبة الخشني، وعبد الله بن عمرو، وأبو موسى الأشعري، وأبو هريرة، وأبو بكر الصديق، وعوف بن مالك، وعائشة» [السلسلة الصحيحة ح:1144]

ولا يفهم من هذا الحديث اتخاذ هذه الليلة موسمًا يحييها الناس، بقيام أو يخصون يومها بصيام والذي يُفهم من الحديث:
أولاً: أنَّ الله تعالى يغفر في ليلة النصف من شعبان لكل من حقق التوحيد.
فما أحوجنا إلى أن نفتش في داخلنا عمَّا يمكن أن نكون قد ابتلينا به من شركيات، فإنَّه لا يأمن على نفسه من الوقوع في الشرك إلا من هو جاهل به، وبما يخلصه منه.
عن أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه- قال: خطبنا رسول اللَّه -صلى الله عليه وسلم- ذات يوم فقال: (يا أيها الناس، اتقوا هذا الشرك فإنه أخفى من دبيب النمل) [أخرجه أحمد 4-43، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب 33]

إنَّ التوحيد ليس متاعًا يُورَّث حتى نقول إننا موحدون أبناء موحدين رغم ما يقع فيه المرء منا من صور الشرك وهو لا يدري، قال -صلى الله عليه وسلم-: (اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم) [صحيح الجامع (3731)]

فهل الجهل بحقيقة التوحيد يعفي صاحبه من الشرك؟! وهل ينفعنا بين يدي الله أو يعفينا من العاقبة دعوى تقليد من أضلونا؟!

وإنَّ من أبرز مظاهر الشرك أن يُعبد الله بما لم يأذن به، فتُتخذ الأحبار والرهبان أو الأهواء أو الذوق والحس إلهًا من دون الله، قال الله تعالى: ﴿أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُ وَلَوْلا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌٌ﴾ [الشورى:21].
وقال تعالى: ﴿اتَّخَذُوا أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا إِلَهاً وَاحِداً لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونٌَ﴾ [التوبة: 31]
وقال تعالى: ﴿أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ أَفَأَنْتَ تَكُونُ عَلَيْهِ وَكِيلٌ﴾ [الفرقان:43].

ثانيًا: أنَّه سبحانه وتعالى يغفر في هذه الليلة لكل من سلم صدره لأخيه، فالشحناء والبغضاء والحقد يمنع المغفرة، وقد وصف الله عز وجل أهل الإيمان بسلامة صدورهم لإخوانهم من المؤمنين، فقال سبحانه وتعالى عنهم: ﴿وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْأِيمَانِ وَلا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلّاً لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌٌ﴾ [الحشر: 10]

ولا يزال الشيطان بالعبد يُبغض إليه إخوانه حتى يُصيره وحيدًا فيتسلط عليه، قال -صلى الله عليه وسلم-: (فإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية) [صحيح سنن أبي داود: 511، وقال: حديث حسن]

وعن أبي قُلابة قال: «إذا بلغك عن أخيك شيء تكرهه فالتمس له العذر جهدك، فإن لم تجد له عذرًا فقل في نفسك: لعل لأخي عذرًا لا أعلمه» [صفة الصفوة: 3-238]

هذا كل ما ثبت في هذه الليلة من الفضل، وتلك وظائف هذه الليلة؛ من تحقيق للتوحيد، وسلامة للصور وإصلاح ذات البين.

أمَّا إحداث البدع من تخصيص هذه الليلة بصيام أو صلاة أو دعاء مخصوص أو اجتماع فإنَّ أهل تلك البدع يحرمون أنفسهم ببدعهم هذه من التعرض إلى رحمات الله تعالى ومغفرته.

قال الشيخ ابن باز -رحمه الله-: «فلو كان تخصيص شيء من الليالي بشيء من العبادة جائزًا لكانت ليلة الجمعة أولى من غيرها؛ لأنَّ يومها هو خير يوم طلعت عليه الشمس بنص الأحاديث الصحيحة عن رسول اللَّه -صلى الله عليه وسلم- فلمَّا حذر النبي -صلى الله عليه وسلم- من تخصيصها بقيام من بين الليالي دلَّ ذلك على أنَّ غيرها من الليالي من باب أولى لا يجوز تخصيص شيء منها بشيء من العبادة إلا بدليل صحيح يدل على التخصيص، ولمَّا كانت ليلة القدر وليالي رمضان يشرع قيامُها والاجتهاد فيها نبه -صلى الله عليه وسلم- على ذلك وحث الأمة على قيامها وفعل ذلك بنفسه، فلو كانت ليلة النصف من شعبان يشرع تخصيصها باحتفال أو شيء من العبادة لأرشد النبي -صلى الله عليه وسلم- الأمة إليه أو فعله بنفسه، ولو وقع شيء من ذلك لنقله الصحابة -رضي الله عنهم- إلى الأمة ولم يكتموه» اهـ.

ادعاءات حول ليلة النصف من شعبان
ادعى أهل البدع والأهواء أمورًا يؤصلون بها بدعتهم في نفوس العوام، فزعموا أنِّ ليلة النصف من شعبان هي الليلة التي يُفرق فيها كل أمر حكيم، وابتدعوا دعاءً سموه بدعاء ليلة النصف من شعبان وادعوا أنها الليلة التي يُفرق فيها كل أمر حكيم. وقالوا: «اللهم إن كنت كتبتني عندك في أم الكتاب شقيا أو محرومًا أو مطرودًا أو مقترًا عليّ في الرزق فامح اللهم بفضلك شقاوتي وحرماني وطردي واقتار رزقي، واثبتني عندك في أم الكتاب سعيدًا موفقا للخيرات». ولا يعلمون أن ما كتبه الله على العباد هو ما علمه من الأسباب المفضية إلى مصائرهم، وعواقب أمورهم وخواتيم شئونهم مما يجري على سنته تعالى التي قال عنها: فلن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا.

والحق أنَّ المراد بهذه الليلة "ليلة القدر".
وبه قال ابن عباس والحسن البصري ومجاهد وأبو عبد الرحمن السلمي وعكرمة وقتادة وغيرهم من السلف.
وقوله تعالى في سورة القدر: ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرٌِ﴾ [القدر:1]، وقوله هنا في سورة الدخان: ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٌٍ﴾ [لدخان:3] يوجب أن تكون هذه الليلة المباركة هي تلك المسماة بليلة القدر.

وقوله تعالى في الآية التي بعدها مباشرة في سورة الدخان: ﴿فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٌٍ﴾ [الدخان:4] يكون مرجع الضمير عائدًا على الليلة المباركة التي هي ليلة القدر.

وانظر إلى التناسب في الآيات بين آيات سورة الدخان والتي فيها قوله تعالى: ﴿فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٌٍ﴾، وسورة القدر التي فيها قوله تعالى: ﴿تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهٌَ﴾ [القدر:4] أي: بأمر الله -عز وجل-، وقوله في سورة الدخان: ﴿أَمْراً مِنْ عِنْدِنٌَ﴾ [الدخان:5]، وقوله تعالى في سورة القدر: ﴿بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٌٍ﴾ [القدر:4] تجد أنَّ التناسب والتقارب بهذه الصورة يوجب القول بأنَّ إحدى الليلتين هي الأخرى؛ لأنَّ القرآن كلام الله تعالى يفسر بعضه بعضًا ولا يتناقض.

قال ابن العربي -رحمه الله-: «وجمهور العلماء على أنها ليلة القدر، ومنهم من قال: إنها ليلة النصف من شعبان وهو باطل؛ لأن الله تعالى قال في كتابه الصادق القاطع: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنٌُ﴾ [البقرة:185]، فنصَّ على أنَّ ميقات نزوله رمضان، ثم عبر عن زمانه وهو الليل هاهنا بقوله: ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٌٍ﴾ [الدخان:3]، فمن زعم أنه في غيره فقد أعظم الفرية على الله». [أحكام القرآن: 4-1690]

قال الشوكاني -رحمه الله-: «والحق ما ذهب إليه الجمهور من أن هذه الليلة المباركة هي ليلة القدر لا ليلة النصف من شعبان؛ لأن الله سبحانه أجملها وبينها في سورة البقرة بقوله: ﴿شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنٌُ﴾ [البقرة:185]، وبقوله في سورة القدر: ﴿إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرٌِ﴾ [القدر:1]، فلم يبق بعد هذا البيان الواضح ما يوجب الخلاف ولا ما يقتضي الاشتباه [فتح القدير: 4-811]

وزعموا أنها الليلة التي حُوّلت فيها القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة المشرفة.
وهذا الزعم مبني على الظن؛ لأنَّ الروايات الصحيحة كما عند البخاري (ح4492) من حديث البراء أنَّه قال -رضي الله عنه-: (صلينا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- نحو بيت المقدس ستة عشر أو سبعة عشر شهرًا ثم صرفه نحو القبلة).

وقد هاجر النبي -صلى الله عليه وسلم- في ربيع الأول، وعلى ذلك فلا يمكن أن يُستدل منه على أنَّ القبلة قد حولت في شعبان فضلاً عن القطع بأنها كانت في ليلة النصف من شعبان بالتحديد.

فما أحوجنا إلى اتباع الهدي النبوي ومخالفة الهوى والوقوف عند أوامر الشرع ونواهيه، وقد أكمل الله لنا الدين وأتم علينا النعمة، وواجب على كل مسلم أن يكون متبعًا للنبي -صلى الله عليه وسلم- متأسيًا به حتى يضمن بذلك سعادة الدنيا ونعيم الآخرة كما قال -صلى الله عليه وسلم-: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى). قالوا: ومن يأبى يا رسول الله؟ قال -صلى الله عليه وسلم-: (مَن أطاعني دخل الجنة، ومن عصاني فقد أبى) [البخاري (7280)]

هذا، والحمد لله رب العالمين

المصدر:

مجلة التوحيد المصرية


كاتب المقال: 0






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://taibeen.yoo7.com
 
ليلة النصف من شعبان اتباع لا ابتداع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كيف تكسب ليلة القدر؟
» رجل ينام كل ليلة في الجنه...
» في ليلة الزفااااف !!!!!!!!!!!!!!!! سبحان الله العزيز المنتقم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جدعان طيبين :: اسلاميات :: ابحاث اسلاميه-
انتقل الى: